- utara gedung al-andalus, jalan al-nasr, gaza, palestina
يعيش حوالي 13.8 مليون فلسطيني في فلسطين التاريخية والشتات، منهم نحو 5.23 مليون في فلسطين بينهم 2.66 مليون ذكر و 2.57 مليون أنثى، يعيش في الضفة الغربية حوالي 3.12 مليون نسمة و 2.11 مليون نسمة في قطاع غزة.
تقدر نسبة الأفراد في الفئة العمرية دن 15 سنة حتى منتصف 2021 حوالي 38% من مجمل السكان بواقع 36% في الضفة الغربية و 41% في قطاع غزة، بينما انخفضت نسبة المسنين فوق 65 عاما فبلغت 3%.
بلغت معدلات المواليد ارتفاعا في قطاع غزة عن الضفة الغربية حيث بلغ في غزة 32.9 لكل ألف مولود بينما في الضفة 27.2 مولود لكل ألف من السكان.
95% من النساء في فلسطين تلقين رعاية صحية قبل الولادة، بينما أشارت بيانات مسح أثر كوفيد-19 على الظروف الاجتماعية والاقتصادية للأسر الفلسطينية أن 21% من النساء الحوامل كن بحاجة للحصول على خدمة صحية أثناء الحمل ولم يتمكن من ذلك بسبب الجائحة خلال الفترة الممتدة 5/3/-25/5/2020، و9% من النساء لم يتلقين رعاية صحية بعد الولادة خلال الفترة نفسها.
انخفض متوسط حجم الأسرة في فلسطين مقارنة بعام 2007 حيث بلغ في الضفة الغربية 4.7 فردا عام 2020 مقارنة مع 5.5 فردا عام 2007، وفي قطاع غزة انخفض إلى 5.7 فردا عام 2020 مقارنة مع 6.5 فردا عام2007.
تشير نتائج مسح القوى العاملة 2020 إلى أن 11% من الأسر ترأسها إناث في فلسطين بواقع 12% في الضفة الغربية و 9% في قطاع غزة.
بلغت معدلات الأمية حسب مسح القوى العاملة لعام 2020 بين الأفراد الذين أعمارهم15 سنة فأكثر بلغت 2.5% وتفاوت هذا المعدل بشكل كبير بين الذكور والإناث فبلغت بين الذكور 1.2% في حين بلغت بين الإناث 3.8%.
ربع المشاركين في القوى العاملة عاطلون عن العمل، حيث بلغت النسبة 26% بواقع 16% في الضفة الغربية و 47% في قطاع غزة.
حوالي 80% من الأسر الفلسطينية لديها خدمة انترنت في البيت، بواقع 84% في الضفة الغربية و 73% في قطاع غزة، وبلغت نسبة الأفراد 10 سنوات فأكثر الذين استخدموا الانترنت من أي مكان في فلسطين 71% بواقع 74% في الضفة الغربية و 65% في قطاع غزة.
كما بلغت نسبة الذين يمتلكون هاتف خلوي 75% في فلسطين بواقع 82% في الضفة الغربية و 64% في قطاع غزة، وقد بلغت هذه النسبة بين الذكور79% وبين الإناث 71%.
بلغت نسبة الذين قاموا بمراجعة مركز صحي مختص بفايروس كوفيد-19 أقل من النصف بنسبة 48% فقط، بينما التزم 96% بالحجر المنزلي و 80% تناولوا علاجا دون الرجوع إلى أي مركز صحي، و 83% تناولوا أعشاب طبية دون الرجوع لأي مركز صحي، أما الذين راجعوا مركز صحي عام غير مختص بفايروس كوفي-19 فقد بلغت نسبتهم 29%.
